صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله له بصمات كثيرة في كل بقاع العالم

 جهود الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الإنسانية والخيرية

يمضي رئيس الدولة الشيخ محمد بن زايد بثبات على نهج وخطى حكيم العرب الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي تجاوزت إنسانيته وإحسانه حدود وطنه، فانتهج الشيخ محمد بن زايد سياسة متوازنة ومنفتحة، حققت علاقات وصلات وثيقة مع الدول العربية ودول العالم الأخرى 

مشاريع الإمارات الإنسانية

 وحرص على تقديم يد العون لتنفيذ الكثير من المشاريع التنموية والإنسانية على مستوى العالم ويستفيد سنوياً ما يقرب من 400 مليون طفل حول العالم من حملات ومبادرات الشيخ محمد بن زايد التي أطلقها لمكافحة شلل الأطفال، وباتت بفضلها البشرية أقرب لحسم معركتها والقضاء على المرض بشكل تام، وشكلت مساهماته المالية البالغة نحو 167.8 مليون دولار، أي 617.168 مليون درهم منذ عام 2011

بصمات رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد 

العامل الأبرز في نجاح ودعم النشاطات الهادفة إلى استئصال مرض شلل الأطفال ومكافحته على المستوى العالمي -صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله له بصمات كثيرة في كل بقاع العالم ويسير على النهج الثابت للإمارات في مواصلة مسيرة البناء والنهضة التي أرسى قواعدها الوالد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه 

مواقف ومبادرات الإمارات

 ومواقف ومبادرات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان الإنسانية والخيرية، ومد يد العون للجميع يشهد لها العالم أجمع أينما حلّ الشيخ محمد بن زايد، يحلّ معه الخير ويحل معه البناء والنمو فهو الإنسان الذي يتقن بامتياز فن القيادة بأصالة إماراتية يحمل طموحات وطنه معه أينما ذهب ولا يحضر في محفل إلا ويكون الهدف علاقات ود وتعاون وسلام خدمة للبشرية