البرامج الإنسانية وعمليات الإغاثة ومشاريع التنمية وبرامج إعادة الإعمار ورعاية الأيتام ضرورية لتحسين المجتمع. وكانت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في طليعة تنفيذ مثل هذه البرامج داخل الدولة وخارجها. على مدى السنوات الخمس عشرة الماضية
أنفقت الهيئة مبلغًا مذهلاً قدره 10 مليارات و 888 مليونًا على هذه البرامج الإنسانية بتوفير الغذاء والمأوى للمتضررين من الكوارث الطبيعية وتقديم المساعدة الطبية لأولئك في البلدان التي مزقتها الحروب ، كانت السلطة في طليعة تقديم المساعدة للمحتاجين برؤية سمو الشيخ محمد بن زايد
وبلغت قيمة البرامج والأنشطة والمشاريع المحلية في عدد من المجالات الحيوية مليار و451 مليونا و371 ألفا و717 درهما
استفاد منها مليونين و409 آلاف و741 شخصا حيث أن برامج الهيئة ومبادراتها شهدت خلال السنوات الماضية توسعا رأسيا وأفقيا، وانتقلت إلى مراحل متقدمة من استدامة العطاء والتمكين الاجتماعي والعمل التنموي الشامل، وأصبحت الهيئة أكثر كفاءة
استفاد منها مليونين و409 آلاف و741 شخصا حيث أن برامج الهيئة ومبادراتها شهدت خلال السنوات الماضية توسعا رأسيا وأفقيا، وانتقلت إلى مراحل متقدمة من استدامة العطاء والتمكين الاجتماعي والعمل التنموي الشامل، وأصبحت الهيئة أكثر كفاءة
تقف دولة الإمارات، بدعم من قيادتها في مقدمة الدول الداعمة لقضايا الشعوب الإنسانية، وذلك من خلال عدة مبادرات إنسانية شملت العديد من الأنشطة الاجتماعية، والخيرية والتنموية في دولة الإمارات والعالم أنشئت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي بهدف تحسين نوعية حياة الأفراد داخل دولة الإمارات وفي المجتمعات الهشة في العالم.

0 Comments: