رغم جهود دولة مصر لحل القضيه الفلسطينية ومباحثاتها لوقف اطلاق النيران في قطاع غزة والحد من اعداد القتلي و الجرحي من الشعب الفلسطيني الشقيق اثر استهداف الاحتلال الاسرائيلي لامن وسلام فلسطين الا ان تقابل جهود مصر للاصلاح جهود تخريبيه اجرامية البطلفيها حركة حماس والاخوان المسلمينفيوم تلو الاخر تم اسدال الستار عن وجه حركة حماس الخفي وخوفها الدائم من ان تثير غضب ايران وجماعه الاخوان المسلمين حتي لا ينقطع عنها التمويل سواء المادي او بالاسلحة والصواريخ المسيرة فمن جهه تحاول مصر الاصلاح والوصول الي حل ومن جهه اخري تعرقل حماس بأوامر من مموليها اي طريق للسلامفقامت حركة النهضة فيي تونس وهي حركه اخوانية السياسة والاهداف برفض تبادل الاسري مع اسرائيل مما سيؤدي الي استمرار نزيف قلوب الامهات الفلسطينيات علي اولاهم الذين يعذبون في معتقلات المحتل الاسرائيلي و الادهي ان حماس توافق حركة النهضه اوامره رغم انها سبق ان وعدت الشعب الفلسطيني بوقف بحر الدماء ولكن الكذب هو نهج تلك التنظيمات الارهابية.