ويقول العلماء إن هذا الاكتشاف الحديث محير لأنه يتحدى النظريات الموجودة حول أصول هذه الأشياء فضلا عن خصائصها ويقع العنقود المجري على بعد 800 مليون سنة ضوئية وتمتد عبر 300 مليون سنة ضوئية من السماء في كوكبة الشبكية الواقعة في الجزء الجنوبي من سماء الكرة الأرضية إلى الجنوب من سحابة ماجلان الكبرى.
وهناك يوجد الكثير من العناقيد المجرية في الكون وهي هياكل ضخمة مكدسة عند تقاطعات الشبكة الكونية لكن المجرات لا تمثل سوى كمية صغيرة مما بداخلها ونحو 80% منها مادة مظلمة والباقي عبارة عن حساء بلازما ساخن غاز مسخن إلى أكثر من 10000000 متشابك مع مجالات مغناطيسية ضعيفة.
واكتشف العلماء في العنقود المجري أبيل 3266 بقايا غير عادية لموجة الصدمة ونفاثات منحنية من إشعاع البلازما من نواة مجرة نشطة وبقايا متحجرة لثقب أسود هائل.

0 Comments: