‏إظهار الرسائل ذات التسميات قطر تركيا فلسطين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قطر تركيا فلسطين. إظهار كافة الرسائل

السبت، 26 سبتمبر 2020

ليست المرة الاولي اختفاء صحفي فلسطيني في تركيا

ليست المرة الاولي اختفاء صحفي فلسطيني في تركيا




  نقابة الصحفيين الفلسطينيين تابعت بقلق شديد اختفاء الصحفي والإعلامي أحمد الأسطل في تركيا منذ خمسة أيام، فيما ألمح شقيق الصحفي إلى اختطاف أخيه.

وقد طالبت النقابة، في بيان صحفي ان السلطات التركية بتكثيف جهودها للكشف عن مصيره وسبب اختفائه.

ثم ألمح شقيق الصحفي إلى احتمال اختطاف أخيه، مؤكدا في إفادة لنقابة الصحفيين الفلسطينيين أن شقيقه الذي يحمل جوازا أردنيا مؤقتا غادر إلى تركيا منذ ثماني سنوات ويعمل في مجال الصحافة والأبحاث.


وقال حسام الأسطل، شقيق الصحفي المختفي، إن مجهولين اقتحموا منزله أثناء غيابه وأسرته قبل عملية الاختفاء بأسبوع وسرقوا جهازي كمبيوتر وكل الأوراق الخاصة بالعائلة، داعيًا نقابة الصحفيين والسفارتين الفلسطينية والأردنية إلي تكتيف جهودهما للكشف عن مصيره.

وأعربت نقابة الصحفيين الفلسطينيين عن قلقها الشديد من حادثة الاختفاء، مطالبة الاتحاد الدولي للصحفيين وكل منظمات حقوق الإنسان بالتدخل من أجل الكشف عن مصيره.

ودعت النقابة السفارة الفلسطينية في تركيا إلى التواصل مع عائلة الصحفي بتركيا والوقوف إلى جانبها في هذا المصاب، مشددة على أن النقابة ستتواصل مع كافة الجهات من أجل متابعة القضية والكشف عن مصيره.


يشار في هذا الصدد إلى أن تركيا لديها سجل حافل في الانتهاكات التي يتعرض لها الصحفيون، حيث يتعرض الصحفيون في تركيا لانتهاكات بدنية، واعتداءات بالضرب وإهانات لفظية وتحرش جنسي، باتهامات مفبركة منها الانتماء لجماعة الداعية التركي المعارض فتح الله غولن.

وكشف تقرير للجنة حماية الصحفيين، أن تركيا من البلدان الأكثر قمعًا للصحفيين، إذ سجنت 47 صحفيًا فى 2019 مقارنة مع 68 في العام الذي سبقه.

واحتلت تركيا المركز الثاني، بعد أن تصدرت القائمة على مدى السنوات الأربع الماضية، وشهدت سنة 2016 سجن أكبر عدد من الصحفيين منذ بدأت لجنة حماية الصحفيين تتبع هذه القضية، وبلغ عددهم آنذاك 273 صحفياً سجيناً.

    الخميس، 24 سبتمبر 2020

    خطاب عباس استخفاف بالوعي الفلسطيني بحجة حماية المشروع الوطني

    خطاب عباس استخفاف بالوعي الفلسطيني بحجة حماية المشروع الوطني





    أجمعت آراء العديد من المحللين السياسيين على أن خطاب عباس استخفاف بالوعي الفلسطيني بحجة حماية المشروع الوطني مؤكدين أن إعلانه عقوبات جديدة على قطاع غزة هو بمثابة إعلان حرب على الشعب والقضية.

    عباس وحماس كمن يستجير من الرمضاء بالنار، قطر وتركيا لم يجلبا للشعب الفلسطيني والعرب سوى الخراب.

    لا يظن رئيس السلطة ان المصالحة وشرعية النظام السياسي الفلسطيني يمكن أن تتمربمعزل عن العرب رغم كل الوهن والمثالب التي أصابت النظام الرسمي العربي  والشعوب.

    محمود عباس ماذل يواصل الانتحار السياسي، ويدفع الشعب وفصائله نحو خيارات أسوأ من صفقة العصر التي تروج لها واشنطن، محصلتها إن نجح، ستمنحه مزيدا من الوقت في سدة الحكم و على حساب القضية الوطنية.

    فهل يريد رئيس السلطة ومعه حركة حماس الارهابية ان يقنعا الشعب الفلسطيني والعرب، أن أنقرة والدوحة خارج سيطرة الرؤية الأمريكية لموضوع الصراع العربي الإسرائيلي والفلسطيني الإسرائيلي وأن محور دعم الإرهاب في العالم يصلح لأن يكون راعياً لحركة التحرر الوطني الفلسطيني؟

    وأن البلدان التي مولت الإنقسام ووفرت المناخ المناسب لاستمراره هي الحريصة على وحدة الشعب الفلسطيني؟

    انقذونا من مقامرات هذا الرجل بمستقبل الشعب الفلسطيني إلى متى سيواصل شحط الحركة السياسية الفلسطينية ومعها الشعب وراء رغبات شخصية بحتة ويبتعد بنا جميعاً عن طريق يعلمه ونعلمه نفهمه ويفهمه أن المعركة المركزية هي في الأراضي المحتلة ومع الاحتلال.

    لنسأله بصوت مرتفع، لماذا أخفق في تحريك الشعب صوب هذه المعركة، وما هو مصير القرار الفوقي بتشكيل القيادة الوطنية الموحدة؟

    هل يفهم عباس أن الشعب ضاق به ذرعاً إلى حد الضجر، وأن مغادرته موقع الرئاسة سيكون أكبر خدمة يقدمها للشعب الفلسطيني؟

    في أنقرة والدوحة، آخر صالات المقامرة لرئيس السلطة الفلسطينية، لن يظفر بالإبل ولا الأمان الشخصي، ولا المال. 
    ارحل عنا  رحيلك سوف يكون رحمة  لنا و للجميع.
    وقد تفاعل رواد التواصل الاجتماعي علي الهشتاج #يسقط_التنسيق_الأمني ⁦⁩⁦⁩ #الاعتقال_السياسي_جريمة 
    #تسقط_العصا_الأمنية ⁦
    وابدو رغبتهم برحيل محمود عباس