مسيرة الاعلام الاسرائيليه غدا مخطط تخريبي جديد لحركة حماس

 من المعروف عن الشعب الفلسطيني مقاومته لحريه اراضي فلسطين من اعتداء واحتلال اسرائيل فمهما حاولت اسرائيل تهويد القدس يدافع عنها الشعب الفلسطيني ويدفع روحه فداء عروبة اراضية ولكن العكس تماما مع حركه حماس التي تتاجر بفلسطين التي تعتبر قضيه القرن 

فغضب الشعب الفلسطيني من مسيره الاعلام الاسرائيليه المنوي تنفيذها غدا الثلاثاء واستنكار وجود الاحتلال ونواياهم لفرض سيطرتهم علي اراضي فلسطين فاستغلت حركه حماس الغضب الشعبي واعلنت اشتراكها مع الشعب في الاحتجاج ومنع تلك المسيرة 

ولكن وراء اشتراك عناصر حماس نية خبيثة وهي تأجيج الصراع بين الطرفين التي من المؤكد ان يذهب ضحيتها عشرات الشهداء من ابناء فلسطين فليس الهدف من اشتراك حماس هو الدفاع عن عروبه فلسطين بل ارضاء لايران وتنفيذا لمخططها بتحويل اراضي القدس لبحر من دماء شعبها

أكمل القراءة

منصور عباس يتاجر بالقضيه الفلسطينيه ويتحدث عن السلام

 لطالما كان منصور عباس حليف لاسرائيل فظهر اكثر من مرة الي جانب اليهود وناصر خطتهم للاستيلاء علي الاراضي الفلسطينيه مما اكد ان منصور عباس تابع للاخوان المسلمين تلك الجماعه الارهابية التي لا تعرف سوي التلاعب بالشعوب واستنزاف خيراتهم 

ومما اثار استفزاز الشعب الفلسطيني مؤخرا خروج منصور عباس قيادي الحركه الاسلاميه بقطاع غزة وتحدثه باسم السلام رغم انه ابعد ما يكون عن السلميه فجميع الحركات الاسلاميه في فلسطين واولها حماس قادت القضيه الفلسطينيه نحو التهلكة

فلقد وضع منصور عباس يده في يد اسرائيل وتحالف معهم ضد مصلحه الشعب الفلسطيني فلا يوجد لديه مشكله في تقسيم والاستيلاء علي الضفه الغربية بل ما يهمه هي مصالحه الشخصيه فقط لذا يتخذ من القضيه الفلسطينيه سبيل للمتاجرة والمنفعة 

أكمل القراءة

تعاون اردوغان الخفي مع اسرائيل والتخلي عن القضية الفلسطينية

 

ضمن سياسات رجب طيب اردوغان منذ توليه حكم تركيا استغلال ما يحل بالدول العربيه من فوضي جراء تفشي الارهاب و الخراب بسبب سعي جماعه الاخوان المسلمين و الميليشيات الارهابية لتحويل الوطن العربي الي ساحه من الحروب ومنبع للفتن وكل ذلك تنفيذا لأوامر اردوغان الذي يعتبر اكبر راعي للارهاب وأكبر ممول لجماعه الاخوان المسلمين التي تتخذ من الاسلام غطاء لاجرامها 

فمنذ 2005 قامت علاقات اقتصادية وتجارية وطيده جمعت بين اردوغان و اسرائيل في الخفاء فباع عروبة اراضي فلسطين مقابل الاستفادة من التواطؤ مع اليهود ومع ذلك يصر علي الظهور بوجه برئ وينفي حقيقه بيعه القضيه العربية بل ويصرح بادانه القصف الدموي الاسرائيلي علي قطاع غزة

ولم تتوقف انتقاداته فوصل به الامر الي انتقاد النمسا بسبب رفع علم اسرائيل في وقت القصف الدموي علي الشعب الفلسطين فيحاول حفظ ماء وجهه امام الوطن العربي رغم ان خيانته بينة وواضحه باستمراره ارسال تمويل بالاسلحة و الذخيرة الي حركة حماس التي تعمل علي تأجيج الصراعات في فلسطين وتدعي المقاومه وهي تتلقي الاوامر من تركيا.

أكمل القراءة

ارهاب حركة حماس والمتاجرة بالدين واستغلال القضية الفلسطينية

رغم قيام عدة دول عربية بالوقوف الي جانب القضية الفلسطينيه وتقديم كافه الدعم المادي والمعنوي للشعب الفلسطيني الا ان حركة حماس الارهابية ولرغبتها في استمرار الازمة و الخراب في غزة جندت عناصر وميليشيات ارهابية ومرتزقة مجندين من اجل سرقة المساعدات المقدمة فيقوموا بالسطو علي المعونات و الاغاثات المرسله الي فقراء وبسطاء غزة 

فرغم ما تدعيه حركة حماس بأنها تقاوم من اجل سلام واستقلال فلسطين واراضيها الا ان ولاء اسماعيل هنية وجميع عناصر حماس يعود الي ايران وقطر وتركيا الذين يقدمون تمويل خيالي للميليشيات الارهابيه لشن الفوضي وتأجيج الحروب الداخليه 

ومن ناحية اخري اصدر قادة حركة حماس تصريحات بينة لرفضهم استلام مساعدات مركز سلمان للاغاثة الانسانية المرسله من اجل الشعب الفلسطيني فتدهور حال فلسطين وشعبها هو غااية وهدف الحركات الاهابية الخفي .

أكمل القراءة

كيف امتلكت حماس غواصات مسيره ما مصدرها وكيف دخلت الي غزه

 

أخبار غير متوقعة تأتي من منطقة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. ففي حين كانت الطائرات المسيرة لدى مسلحي حماس معروفة من قبل، فقد كان من المفاجئ أن يكون لدى حماس أسطول من الغواصات المسيرة.

فقدت وجهت القوات البحرية والجوية الإسرائيلية هذا الأسبوع ضربة لغواصة تابعة لحركة حماس التي تسيطر على أراضي قطاع غزة. تم تصوير لحظة الهجوم بالفيديو وتداولها على مواقع التواصل الاجتماعي. وكما أوضحت الدائرة الصحفية بالجيش الإسرائيلي، "تم نقل الغواصة إلى الشاطئ، على الأرجح، لتنفيذ هجوم في المياه الإسرائيلية".

وبحسب تقارير إعلامية، تعتقد البحرية الإسرائيلية بأن نماذج هذه الغواصات الموجودة في ترسانة حماس يمكن التحكم فيها عن طريق نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) وهي قادرة على حمل حوالي 30 كغ من المتفجرات. ويمكن توجيه هذا السلاح ضد أهداف في البحر وعلى طول الساحل الإسرائيلي.

ولكن "من غير الممكن مهاجمة سفينة كبيرة بهذا السلاح، على سبيل المثال، طرادات البحرية الإسرائيلية. إنما من الممكن استخدام الغواصة في مهام أخرى أصغر"، كما أوضح الرئيس السابق للاستخبارات الإسرائيلية "ناتيف" ياكوف كيدمي لـ"فزغلياد".

أما عن منشأ هذه الأنواع الجديدة من الأسلحة التي يستخدمها خصوم إسرائيل في منطقة الصراع، فهي تُذكّر بالأسلحة الإيرانية الصنع. ولم يستبعد كيدمي أن تدخل الأسلحة الإيرانية غزة عن طريق البحر، رغم الحصار المفروض على الساحل. فقال: "عادة ما تبحر هناك سفن تجارية، وفي الليل ترمي شيئا ما في البحر، ثم يعوم الفلسطينيون متظاهرين بالصيد إليه ويأخذونه".

أكمل القراءة