‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار داخلية. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أخبار داخلية. إظهار كافة الرسائل

الأربعاء، 7 مايو 2025

وزير الاقتصاد: إصلاحات تشريعية لتحفيز الابتكار والتحول الرقمي في فلسطين

وزير الاقتصاد: إصلاحات تشريعية لتحفيز الابتكار والتحول الرقمي في فلسطين

فلسطين

 

وزير الاقتصاد: إصلاحات تشريعية لتحفيز الابتكار والتحول الرقمي في فلسطين

قال وزير الاقتصاد الوطني، محمد العامور، اليوم الأربعاء، إن الوزارة تنفذ برنامجاً شاملاً للإصلاح الاقتصادي، يهدف إلى تحسين البيئة التشريعية والقانونية المنظمة للاقتصاد الوطني، وتحفيز الإبداع والتحول الرقمي، بما يسهم في تطوير جودة الخدمات. جاء ذلك في بيان صحفي صدر عن الوزارة.

وأضاف العامور، خلال مشاركته في المؤتمر العلمي السابع لكلية الأعمال والاتصال في جامعة النجاح الوطنية، أن تعزيز الابتكار والتحول الرقمي في فلسطين "ليس خياراً بل ضرورة استراتيجية" لتحقيق التنمية المستدامة، وخلق فرص عمل، وتعزيز صمود الاقتصاد الوطني، إلى جانب تحسين قدرته التنافسية في الأسواق الإقليمية والدولية.

وأوضح الوزير أن الوزارة تعمل على إنجاز حزمة من القوانين المحفزة لريادة الأعمال، من أبرزها: قانون تشجيع الاستثمار، وقانون الإعسار، وقانون الملكية الفكرية (الصناعية)، إلى جانب قانون الوكالات التجارية، مؤكداً أن هذه القوانين ستُسهم في تطوير بيئة الابتكار.

وأشار إلى أن الوزارة أنجزت أول قانون عصري للشركات يواكب التطورات التكنولوجية، كما أطلقت بوابة الأعمال الإلكترونية، وصادق الرئيس على أول قانون للمنافسة، الهادف إلى حماية وتعزيز المنافسة، وضمان حرية الاستثمار، ومكافحة الاحتكار والإقصاء في السوق الفلسطيني.

كما كشف العامور عن إحالة مشروع قرار بقانون التجارة الإلكترونية إلى الرئيس للمصادقة عليه، مشيراً إلى أن ذلك يأتي نتيجة جهود مشتركة قادتها وزارة الاقتصاد ووزارة الاتصالات والاقتصاد الرقمي، بهدف تنظيم هذا القطاع وحماية حقوق جميع الأطراف، بمن فيهم العاملون والمستهلكون والتجار والدولة.

وتوقع الوزير أن تصادق الحكومة، خلال النصف الأول من العام الجاري، على الاستراتيجية الوطنية الأولى للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، التي ستشكّل الإطار العام لدعم ريادة الأعمال والابتكار، مشيراً كذلك إلى إنجاز نظام جديد لتنظيم الشركات غير الربحية بالتعاون مع الجهات المعنية.

وشدد الوزير على ان الشراكة مع القطاع الخاص استراتيجية واساسية للنهوض بالواقع الاقتصادي ومساعي حقيقية وشاملة لترجمة هذه الشاركة في صنع السياسات الاقتصادية ما بين القطاع العام والخاص، وشراكة تسهم في تعزيز التنمية وتراعي احتياجات ومتطلبات الصمود في وجه الاحتلال وسياساته التدميرية، وتحقيقاً لهذه الاستراتجية عملت الوزارة على تأسيس المجلس الاستشاري لوزارة الاقتصاد الوطني.
 
وأطلقت الوزارة مشروع إنشاء مراكز دعم التكنولوجيا والابتكار في الجامعات الفلسطينية، تنفيذاً للاتفاقية الموقعة بين الوزارة والمنظمة العالمية للملكية الفكرية لتعزيز ثقافة الابداع والتميز والابتكار، والتحفيز على البحث العلمي لما له من أثر على الاقتصاد الفلسطيني.

الخميس، 27 فبراير 2025

 ضمن "الفارس الشهم 3".. "الإحسان الخيرية" و"الشارقة الخيرية" و "دار البر" يدعمون غزة بـ 100 طن مساعدات بمناسبة رمضان

ضمن "الفارس الشهم 3".. "الإحسان الخيرية" و"الشارقة الخيرية" و "دار البر" يدعمون غزة بـ 100 طن مساعدات بمناسبة رمضان

غزة

 ضمن "الفارس الشهم 3".. "الإحسان الخيرية" و"الشارقة الخيرية" و "دار البر" يدعمون غزة بـ 100 طن مساعدات بمناسبة رمضان والان نبدء بالتفاصيل

الشارقة - بواسطة ايمن الفاتح - في إطار الجهود الإنسانية المتواصلة لدولة الإمارات العربية المتحدة لدعم الشعب الفلسطيني، أعلنت كل من جمعية الإحسان الخيرية وجمعية الشارقة الخيرية وجمعية دار البر عن تقديم 100 طن من المواد الغذائية و5 آلاف مصحف لصالح المتضررين في قطاع غزة، وذلك ضمن عملية "الفارس الشهم 3" بمتابعة من الشيخ راشد بن محمد بن علي بن راشد النعيمي، مدير عام جمعية الإحسان الخيرية.

وتأتي هذه المبادرة مع اقتراب شهر رمضان المبارك، بهدف التخفيف من معاناة الأسر الفلسطينية وتوفير الاحتياجات الأساسية، في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يشهدها القطاع.

ويعكس هذا الدعم التزام المؤسسات الخيرية الإماراتية بتعزيز قيم التضامن الإنساني ومدّ يد العون للأشقاء الفلسطينيين، تأكيدًا على النهج الإنساني الراسخ لدولة الإمارات في تقديم المساعدات الإغاثية العاجلة، خاصة في أوقات الأزمات.

الأربعاء، 26 فبراير 2025

الإمارات تُقدم مساعدات إنسانية لمرضى السرطان في غزة

الإمارات تُقدم مساعدات إنسانية لمرضى السرطان في غزة

غزة

 تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة جهودها في تقديم المساعدات الإغاثية للأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة، في إطار عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، التي أمر بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لدعم الأشقاء الفلسطينيين.

وقدمت عملية «الفارس الشهم 3» مساعدات إنسانية للنساء المصابات بالسرطان، خلال زيارة لجمعية «قطوف الخير» في منطقة «الزوايدة» وسط قطاع غزة، وذلك لمساندتهن في ظل الظروف الصحية والمعيشية الصعبة التي يواجهنها نتيجة الأوضاع الإنسانية القاسية.
شملت المساعدات طروداً خاصة بالمرأة وأغطية شتوية، بهدف توفير الاحتياجات الأساسية والتخفيف من الأعباء المعيشية عن المريضات، لا سيما في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها القطاع.


وتواصل عملية «الفارس الشهم 3» تنفيذ المبادرات الإنسانية، مستهدفةً المرضى والفئات المهمشة في المجتمع، من خلال تقديم المساعدات المتنوعة وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم. 
كما تعمل الفرق التطوعية يومياً في مختلف المناطق لإيصال المساعدات للمحتاجين، في ظل الظروف الصعبة التي يواجهها السكان.


وفي السياق، وزع متطوعو عملية «الفارس الشهم 3» الأغطية الشتوية على العائدين إلى منازلهم في رفح، في ظل الأجواء شديدة البرودة.
وكان سلطان الكعبي، مسؤول المساعدات الإنسانية في عملية «الفارس الشهم 3»، صرح في وقت سابق بقوله: إن «وقوف فرق العمل الإنساني ضمن عملية الفارس الشهم 3 للإشراف على دخول المواد الإغاثية داخل القطاع يأتي لضمان وصول هذه المواد لأكبر شريحة من المستفيدين داخل القطاع».


 وضاعفت الإمارات جهودها منذ بداية الهدنة، حيث كثّفت عمليات الإغاثة الإنسانية لدعم الشعب الفلسطيني في مواجهة الظروف الإنسانية الصعبة التي يمر بها القطاع، وقد وصل بذلك عدد قوافل المساعدات التي دخلت القطاع ضمن عملية «الفارس الشهم 3» إلى 160 قافلة، بإجمالي مساعدات إنسانية بلغ نحو 31026 طناً، مما أسهم بشكل كبير في تخفيف الأوضاع الإنسانية، ورفع المعاناة عن الفئات الأكثر ضعفاً، وتوفير الاحتياجات الأساسية لهم.


 جدير بالذكر أن الإمارات أطلقت عملية «الفارس الشهم 3» الإنسانية، لتقديم الدعم الإنساني إلى الشعب الفلسطيني في غزة، في تجسيد لقيم التضامن والتآزر مع الشعب الفلسطيني الشقيق، والتي تستند إلى تاريخ طويل من العمل الإغاثي والإنساني، وللوقوف بجانبهم خلال الظروف الصعبة التي يواجهونها.

الأحد، 23 فبراير 2025

استمرار دخول المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة.. شملت 24 بيتا متنقلًا

استمرار دخول المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة.. شملت 24 بيتا متنقلًا

غزة

 أعلن محمد عبيد موفد قناة «القاهرة الإخبارية» من معبر رفح، استمرار دخول شاحنات المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة عبر معبري العوجة وكرم أبو سالم، موضحا أن بعضها تحمل على متنها 24 منزلا متنقلا إلى جانب معدتين ثقيلتين، لتخضع لعمليات التدقيق .

وأضاف «عبيد» خلال رسالة على الهواء، أنّ هناك 191 شاحنة دخلت إلى قطاع غزة اليوم، كان من بينها 13 شاحنة سولار و4 غاز، مشيرا إلى أنه فيما يتعلق بتقديم المساعدات والدعم للمرضى والمصابين بدأت الدفعة 21 في الوصول إلى معبر رفح من الجانب المصري.

السبت، 22 فبراير 2025

الأمم المتحدة تؤكد استمرار تقديم المساعدات لسكان غزة.. وقلق من الوضع بالضفة

الأمم المتحدة تؤكد استمرار تقديم المساعدات لسكان غزة.. وقلق من الوضع بالضفة

غزة

 أكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية، استمرار تقديم عمليات الإغاثة والمساعدات الحيوية، ومنها النقدية، في كامل قطاع غزة من الشمال إلى الجنوب.

وذكر المكتب الأممي - في بيان - أن نحو 138 ألف فلسطيني استفادوا من المساعدات النقدية، منذ وقف إطلاق النار في 19 يناير، من بينهم الأشخاص ذوو الإعاقة والنساء الحوامل والمرضعات.

وأفادت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) بأن ظروف السوق بجميع أنحاء غزة تحسنت؛ حيث أصبحت السلع أقل تكلفة، كما جرى توفيرها، وذلك منذ سريان وقف إطلاق النار.

بالإضافة إلى ذلك، للمرة الأولى منذ يوليو الماضي يتمتع الأطفال دون سن الخامسة والنساء الحوامل والمرضعات بنظام غذائي أكثر تنوعا، وأصبحوا يستهلكون المزيد من الفاكهة والخضروات والبيض ومنتجات الألبان.

كما يواصل العاملون في المجال الإنساني تقديم المأوى للأشخاص في غزة، حيث تقوم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) بتوزيع الخيام والبطانيات و"الفرش" والملابس وأدوات المطبخ على الآلاف من الأسر المقيمة في 120 مأوى.

وفي الضفة الغربية، أعرب مكتب تنسيق الشئون الإنسانية عن قلقه إزاء العمليات التي تنفذها القوات الإسرائيلية في الجزء الشمالي من الضفة، والتي بدأت في 21 يناير، وهي الأطول هناك منذ أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.

وحذر المكتب من استمرار العنف الإسرائيلي، ففي الفترة ما بين 11 و17 فبراير وثقت الوكالة 34 حادثا - بمعدل خمسة حوادث تقريبا في اليوم - أسفرت عن وقوع إصابات أو أضرار بالممتلكات.. ففي حادث واحد، قطع الإسرائيليون أنابيب المياه الزراعية في طولكرم؛ مما أثر على سبل عيش عشرات المزارعين الفلسطينيين.

وخلال نفس الفترة، نزح ما يقرب من 40 فلسطينيا بالقرب من قرية المنية في بيت لحم في أعقاب الهجمات الإسرائيلية المتكررة.