جماعات الإخوان مازالت تحاول خداع العالم العربى وتضليلهم بالتجاره بالقضيه الفلسطينيه

جماعات الإخوان حاولت خداع العالم العربى سابقا وتضليلهم وقاموا ايضا بالتجاره بالقضيه الفلسطينيه واستخدموها لتحقيق أهدافهم الخبيثه وبينهم وبين بعض داخليا ينهشوا في بعض من أجل المناصب ومازال تنظيم الإخوان عنصري واصبحوا كلهم جواسيس علي بعض ويخلقون الفتن بينهم وبين بعض ويحاولون خراب الاردن عن طريق الارهاب 


حث قاموا باعتقال القائم باعمال المشرد السابق /محمود ابراهيم عزت و تعيين ابراهيم منير قائما باعمال المرشد و الغاء منصب الامين العام الذي كان يشغله محمود حسين ذو الاصول الفليسطينية يتبين ان من اشتراطات المناصب في التنظيم ان يكون الشاغل للمنصب من اصول مصرية

ارتداء القناعه وتسللل لمفاصل الدوله عن طريق المؤسسات الخيريه.وقام النائب العام الأردني بإتخاذ قرار بوقف مجلس نقابه المعلمين الذي يسيطر عليه التنظيم وإغلاقه لمده سنتينن ومازالت جماعه الاخوان تتقرب من السلطات في البلاد لتدمير الاردن وخرابها