‏إظهار الرسائل ذات التسميات لقاح كورونا. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات لقاح كورونا. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 2 مارس 2021

فلسطين تسلمت 12 الف جرعه من لقاح كورونا "سبوتنيك" الروسي

فلسطين تسلمت 12 الف جرعه من لقاح كورونا "سبوتنيك" الروسي

 


أكدت وزارة الصحة الفلسطينية،أنها تسلمت 12 ألف جرعة من لقاح كورونا، تم إرسال 2000 جرعة للمحافظات الجنوبية، و200 للديوان الملكي الأردني بطلب منه وبموافقة الرئيس محمود عباس.


وقد ذكر بيان صادر عن وزارة الصحة أن 9800 جرعة من لقاح سبوتنيك خصصت للمحافظات الشمالية وهي تكفي لتطعيم 4900 شخص، حيث يعطى كل متلقٍ جرعتان منه.

وأضاف، أن ما نسبته 90% من مجمل اللقاحات في المحافظات الشمالية، أعطيت للكوادر الصحية في العناية المركزة والمشافي الحكومية والخاصة، والعاملين في مراكز علاج (كوفيد- 19)، والعاملين في أقسام الطوارئ وكذلك العاملين في مبنى وزارة الصحة برام الله ونابلس.

وتابع: تم إعطاء اللقاح لأعضاء المنتخب الوطني، حيث سيسافر لتمثيل فلسطين في إحدى المباريات ووزراء الحكومة و رجال الأمن العاملين في الرئاسة ومجلس الوزراء الذين يحتكون بشكل مباشر بالرئيس ورئيس الوزراء.

وأوضح، أنه تم تزويد سفارات بعض الدول لتطعيم كوادرها ونحو 100 طالب طلبوا اللقاح لغاية السفر.

ونوه أنه تم تطعيم العاملين في لجنة الانتخابات المركزية، وأعضاء من اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، الذين تجاوزت أعمارهم الـ65 عاما.

وشددت الوزارة على أنه من المتوقع وصول أولى الدفعات من اللقاحات التي اشترتها الحكومة الفلسطينية خلال الأسابيع القادمة مؤكدة أن تأخر وصولها يعود لأسباب لها علاقة بالشركات المصنعة وسوق التنافس العالمي عليها وإجراءات الشحن.

ونوهت إلى أن الدفعات الـ12 ألفا والتي حصلت عليها الوزارة منها 10 آلاف جرعة قدمت من روسيا على شكل تبرع.

الأربعاء، 17 فبراير 2021

اسرائيل تستمرر في ابادة  الشعب الفلسطيني وتمنع دخول لقاح فيروس كورونا الي قطاع غزة

اسرائيل تستمرر في ابادة الشعب الفلسطيني وتمنع دخول لقاح فيروس كورونا الي قطاع غزة


أكدت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة منع إسرائيل إدخال اللقاحات المضادة لفيروس كورونا إلى قطاع غزة، واعتبرته تعسفيا، في الوقت الذي أعلنت فيه الحكومة الفلسطينية إرجاء عملية تطعيم مواطنيها في الضفة الغربية في حين يزداد عدد الإصابات بعد تأخر وصول اللقاحات من إسرائيل في الضفة أيضًا، موضحة أن إسرائيل تتهرب من مسؤولياتها.


وقالت الكيلة إن دولة الاحتلال منعت من إدخال ألفي جرعة من لقاح «سبوتنيك-v» مخصصة للطواقم الطبية العاملة في غرف العناية المكثفة الخاصة بمرضى كوفيد-19 والعاملين في Hقسام الطوارئ في غزة، وحملت سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن أي ضرر.


وكان من المفترض أن تبدأ عملية تطعيم الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة ضد الفيروس منتصف الشهر الجاري، بعد الانتهاء من تطعيم الطواقم الطبية إلا أن تعنت إسرائيل في إرسال اللقاحات حال دون ذلك.


وقال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية، قبيل جلسة الحكومة الأسبوعية: «طرأ تأخير على وصول كميات اللقاحات المطلوبة لإطلاق عملية التطعيم، ما أدى إلى تأخير الموعد إلى وقت لاحق يتم الإعلان عنه حال استلامنا اللقاحات متعددة المصادر».


وتسلمت السلطة الفلسطينية في رام الله الأسبوع الماضي عشرة آلاف جرعة من لقاح «سبوتنيك- v» الروسي من أصل مليوني جرعة اشترتها الحكومة الفلسطينية لعمليات تحصين في الضفة الغربية وقطاع غزة.


 

الاثنين، 15 فبراير 2021

رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية يصرح عن تأخر وصول اللقاح المضاد لفيروس كورونا

رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية يصرح عن تأخر وصول اللقاح المضاد لفيروس كورونا


 
صرح رئيس الوزراء الفلسطيني في بيان اعلامي قائلا كنا قد أعلنا الأسبوع الماضي عن البدء بعملية تطعيم المواطنين منتصف الشهر الجاري، وذلك بعد اكتمال تطعيم الكوادر الصحية، ولكن تأخيرا قد طرأ على وصول كميات اللقاح المطلوبة، أدى الى تأخير الموعد الى وقت لاحق سيتم الإعلان عنه حال استلامنا لكميات اللقاح متعددة المصادر، حيث سيشمل التطعيم الأشخاص الأولى بالرعاية من أصحاب الأمراض المزمنة، وكبار السن".


ولفت إلى أنه "بعد اكتمال تطعيم هذه الفئات، سنباشر بتطعيم الكوادر التعليمية في المدارس، والجامعات، لأهمية الحفاظ على استمرار العملية التعليمية دون توقف".


كما أشار رئيس الوزراء إلى تغيير الإجراءات الحكومية المعمول بها للحد من تفشي فيروس كورونا اعتبارا من بعد غد الأربعاء، نظرا لازدياد أعداد حالات الإصابة في البلاد بهذا الفيروس، خلال الأيام الماضية.


وأضاف: "مؤشرات انتشار الفيروس هي التي اضطرتنا لإغلاق العديد من المناطق، وأدعو الى استمرار التقيد بالتدابير الوقائية، والحفاظ على الالتزام بارتداء الكمامة، والتباعد، وعدم إقامة التجمعات، في الوقت الذي عادت فيه العديد من دول العالم لتدابير الإغلاق، لمواجهة السلالات الجديدة من الفيروس الأشد فتكا، والأسرع انتشارا، والتي تحصد المزيد من الضحايا حول العالم".