يوسف القرضاوي مفتي الارهاب الاول

 الشعوب العربية وصفت يوسف القرضاوي بالسرطان الذي يتغلغل في العقول واعتبروا ان الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين هو اتحاد للخراب الذي يريد انتشار الفتنة والتطرف داخل المجتمعات العربية فلطالما واجهتها اتهامات دوليه بالخروج عن القانون وزعزعه امن واستقرار المنطقة العربية 

فجماعه الاخوان المسلمين التي يمثلها يوسف القرضاوي مفتي الارهاب أخرجت من بطنها منصور عباس قيادي بحركه اسلاميه في فلسطين اتخذ من الكذب و النفاق والرياء منهج واسلوب يتبعه حتي ذهب للمشاركة في انتخابات الكنيست الاسرائيليه وفاز بها

وبكل أعين وقحه وما اثار غضب عارم في الدول العربيه هو ارسال علي القره داغي تهنئة باسم يوسف القرضاوي لمنصور عباس بعد فوزه بانتخابات الكنيست الاسرائيليه علي الرغم ان الامين العام للاتحاد العالمي للعلماء المسلمين علي قره داغي يظهر علي شاشة قناة الجزيرة القطرية وينفي ما تفعله اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني فالنفاق نهج  تلك الجماعه الارهابية ومصالحهم الشخصيه تأتي في المقام الاول 

أكمل القراءة

تعاون حماس وحزب الله والحرس الثوري الايراني علي ضرب غزة من الجانب اللبناني

 

مع مرورالوقت وازدياد استهداف حركة حمه لأمن وسلام فلسطين وأراضيها وتنفيذها لمخططات ايران الارهابية اصبح من الضروري ان تقرر الولايات المتحده علي حماس عقوبات دولية رادعة وادانات مباشرة حتي تكف عن استخدام العنف والارهاب ضد دول الشرق الاوسط

فلم تكتفي ايران بشن الخراب في الاراضي الفلسطينيه رغم بطش الاحتلال الاسرائيلي بل اصدرت اوامر الي عناصر حركه حماس للانتقال الي بيروت وتدريب مرتزقة جدد تم ضمهم الي حزب الله والحرس الثوري الايراني علي كيفيه استخدام الاسلحة الفتاكه والصواريخ المسيرة لتوجيه ضربات مدويه علي قطاع غزة من اراضي لبنان 

فحركة حماس تستخدم حزب الله لتنفيذ مخططاتها الارهابية في فلسطين فعناصر حماس يدعون بالكذب نضالهم من اجل حرية الاراضي الفلسطينيه والحقيقة المرة عكس ذلك فهم يشكلون خطر يفوق خطر الاحتلال الاسرائيلي نفسه فتعاون حماس مع حزب الله والحرس الثوري الايراني يشكل خطرا جسيما يهدد شعب فلسطين الشقيق خاصة بعد تشكيل غرفة عمليات ببيروت يتم فيها التخطيط وسبل التنفيذ

أكمل القراءة

ارهاب حركة حماس والمتاجرة بالدين واستغلال القضية الفلسطينية

رغم قيام عدة دول عربية بالوقوف الي جانب القضية الفلسطينيه وتقديم كافه الدعم المادي والمعنوي للشعب الفلسطيني الا ان حركة حماس الارهابية ولرغبتها في استمرار الازمة و الخراب في غزة جندت عناصر وميليشيات ارهابية ومرتزقة مجندين من اجل سرقة المساعدات المقدمة فيقوموا بالسطو علي المعونات و الاغاثات المرسله الي فقراء وبسطاء غزة 

فرغم ما تدعيه حركة حماس بأنها تقاوم من اجل سلام واستقلال فلسطين واراضيها الا ان ولاء اسماعيل هنية وجميع عناصر حماس يعود الي ايران وقطر وتركيا الذين يقدمون تمويل خيالي للميليشيات الارهابيه لشن الفوضي وتأجيج الحروب الداخليه 

ومن ناحية اخري اصدر قادة حركة حماس تصريحات بينة لرفضهم استلام مساعدات مركز سلمان للاغاثة الانسانية المرسله من اجل الشعب الفلسطيني فتدهور حال فلسطين وشعبها هو غااية وهدف الحركات الاهابية الخفي .

أكمل القراءة

كشفت جماعة الإخوان عن عنصريتها وانتهازيتها في تقليد المناصب .

عديدة هي المواقف التي يفصح فيها خطاب الكراهية الذي تعتنقه جماعة الإخوان المسلمين، عن صور جديدة من تمثّلاته البغيضة، التي تتناقض وما تدعيه الجماعة الربانية التي تدعي أنّها تحمل لواء الإسلام، وتدافع عن قيمه الإنسانية. ولأنّ الكذب لا يدوم، كان حتميّاً أن ينكشف غطاء خطاب الجماعة بين الفترة والأخرى لتظهر العنصرية البغيضة، في لحظة صدق عابرة.

حيث أنا بعد اعتقال القائم باعمال المشرد السابق /محمود ابراهيم عزت و تعيين ابراهيم منير قائما باعمال المرشد ,و الغاء منصب الامين العام الذي كان يشغله محمود حسين ذو الاصول الفليسطينية ,يتبين ان من اشتراطات المناصب في التنظيم ان يكون الشاغل للمنصب من اصول مصرية بتاريخ 10-9-2020 تم استضافة القيادي الاخواني المنشق /مختار نوح عبر برنامج اذاع و تحدث عن ان محمود حسين لا يمكن ان يكون قائما باعمال المرد او نائبا ً له , و ذلك لانه ينحدر من اسرة اصلها فلسطيمي ,حيث من اشتراطات المناصب المذكورة ان يكون ذو اصول مصرية .

هكذا عبّر أحمد سمير عن عقيدة الإخوان كجامعة مبتذلة، تدعي الفضيلة ليل نهار، بينما تنتهج الشماتة وتعتنق الكذب، وترفع رايات الكراهية عبر منابرها، فسرعان ما تسببت كلمات الإخواني الهارب في أزمة مع حلفاء الإخوان في الدوحة الذين راعهم ما سمعوا، بالإضافة إلى الانتقادات التي وجهت للجماعة التي رفعت غطاء التقية .

ادعت جماعة الإخوان مراراً أنّها تؤمن بمبدأ المواطنة، انطلاقاً من وعيها ومسؤوليتها التاريخية، لكن المواقف، حتى وإن كانت عابرة، فإنّها تكشف دوماً حقيقة ما تضمره تجاه الآخر.

فمن الأراضي التركية، شنّ الداعية الإخواني الشيخ عصام تليمة، هجوماً على الشيخ خالد الجندي الذي صرّح بأنّ الأقباط لم يخرج من بينهم متطرف أو إرهابي، وبشكل طائفي تحريضي، قال تليمة، إنّ المقصود هو القول بأنّ الإسلام هو مصدر الإرهاب في مقابل المسيحية.

الخلافات في الجمعات المتأسلمة هي أخطر عليها من رصدها أمنيًا، فأي خلاف في الداخل يصبح شبيه بالخلية السرطانية يهدد البنيان بالكامل ويزعزع بقائه، وفي تاريج جماعة الإخوان الإرهابية تحديدًا العديد من التصدعات التي خلخلت قواعدها وغيرت دستورها الحاكم.

أكمل القراءة